وتصطدم محاولتهم لبناء شراكة فكرية وعاطفية متحررة من الأعراف البرجوازية بالغيرة والتلاعبات النفسية والدوافع غير العقلانية التي ستقودهم إلى الانفصال واليأس. فإلى جانب إنتاجه الفوضوي، يبقى الفيلم رمزًا قويًا للسلطة المطلقة المُفسدة، حيث يُصبح الجنون والإفراط الجنسي أنقى تجليات السلطة اللامحدودة. احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح https://wessexh185qsv5.iyublog.com/profile